توزيع | |
---|---|
النوع | |
ترقيم دولي | 9789973336507 |
Langue | عربية |
عدد الصفحات | 165 |
كتب ذات صلة
-
انتفاضة القصرين –تالة 1906
يكشف هذا الكتاب انتفاضة منطقة القصرين-تالة عام 1906،هذه الجهة التي لعبت دورا مفصليّا في انتفاضة 14 جانفي2011
-
تاريخ الزمن الراهن
يوفر هذا الكتاب الأول في موضوعه باللغة العربية أداة منهجية للباحثين في التاريخ الساخن الجارية وقائعه كي يباشروا مجموع القضايا التي تقع تحت هذا العنوان الاسطوغرافي الإشكالي بأكبر قدر من الدقة و الحيطة و« الموضوعية
-
Sfax aux XVIII siècle et XIX siècle chroniques d’une ville marchande
في هذا الكتاب ثمّن السيد علي الزواري
تاريخ مدينة صفاقس بين القرن الثامن عشر والتاسع عشر مبيّنا بدقة تاريخية كبيرة مدعمّة بالصور ،عراقة المدينة وأهمية دورها ونشاطها الاقتصادي والتجاري الفاعل في حوض المتوسط في تلك الفترة الزمنية .
-
Le printemps de Jbal Nafusa
Le Jabal Nafûsa est devenu, durant le printemps de l’année 1913, le bastion de la « Libre Tripolitaine » qui avait pour président Sulayman al-Barûni (1870-1940), membre d’une ancienne et influente famille ibâdite du Jabal. Le gouvernement de la « Libre Tripolienne » s’est constitué après la conclusion du traité de paix de Lausanne signé le 15 octobre 1912, et par lequel la Turquie reconnaissait la pleine souveraineté de l’Italie sur la Tripolitaine et la Cyrénaïque annexées par l’Italie depuis le 5
-
الأصل و الفصل في تاريخ عائلات صفاقس
إن الخطاب العائلي السائد في مدينة صفاقس حول أصل العائلات و فصلها له جذوره و مشروعيته التاريخية و حاضنته الثقافية في مدينة كانت تعج بالمزارات و المقامات و الأولياء و المساجد و الكتاتيب في مدينة كان لها أسطولها التجاري و القرصني و الحربي ففي صفاقس لا يوجد “صراع” بين البلدي و غير البلدي كما هو الحال في مدينة تونس بل هاك “فرق” بين الصفاقسي الأصيل غير الأصيل و البلداجي و الغوباجي ، و حاولنا تتبع هذا “الفارق” من خلال الرواية و مقارعته بالمصادر فتبين لنا أن هذا الخطاب ليس اعتباطيا بل له مبرراته و مستنداته في مدينة تضخم عدد سكانه عشر مرات في نصف قرن (من 1870حتى 1930) فكان من الضروري أن يستحضر هذا الخطاب لمزيد “التصفية” الاجتماعية كما يقع في كل المجتمعات الحضرية في العالم إن مهمة المؤرخ الأساسية اليوم ليست التبرير بل التفسير و ليست التفصيل بل التحليل و ليست الحكم بل الفهم .
-
إلى الساسة العرب ارفعو أياديكم عن تاريخنا
بجرأة لم يسبقه إليها عديد لمؤرخين من قبل يطرح الدكتور الهادي التيمومي علينا سؤالا مصيريا: هل نسخر التاريخ الى السياسة أم نوضف السياسة لخدمة التاريخ أي خدمة ما به يطور فعل الانسان، و الانسان العربي اليوم بصورة أخص؟
إن الاختلاف في مجال النظر الى التاريخ البعيد منه و القريب، بين الساسة العرب و من ورائهم أجهزتهم التعليمية و الدينية و الثقافية من جهة و المؤرخين من جهة ثانية، لكبير و يقوى كل يوم مع المكانات العظيمة التي أصبحت توفرها ثورة المعلوماتية و الاتصالات.
يسلط الكاتب الضوء على قراءة هؤلاء الساسة للتاريخ و يبرز ما لتلك القراءة من أثر سلبي في فهم العرب لتاريخهم و لأنفسهم، داعيا الجميع و المؤرخين خصوصاالى تحرير قراءة التاريخ من السلطة و التسلطة سبيلا للتحرر و للتطور و مقاومة للحيف و القهر و التمييز الاجتماعي و العرقي و الطائفي و الجنسي، و انتصارا للانسانوية الجديدة.
بنظرة شموليةمصحوبة بأمثلة مدققة يستعرض الكاتب قراءات التاريخ القبلية منها و الوطنية و القومية و الطائفية و العروبية و الاسلامية و الاقليمية و الاستعمارية و الاممية مبرزا ما لها من أثر على تجميد أي فعل سبيل الحداثة، و يرفع صوتا عاليا جريئا مستفزا هدفه تعديل البوصلة التاريخية .
-
تراجم نشطاء الحركة الشيوعية
السعر : 25 د.ت
نقرأ فيهذا الكتاب سِيرًا موجَزة لمناضلين ومناضلات تشاركوا في حُبّ تونس والإخلاص لها عبر اسهامات من أجل تحرّرها الاجتماعي والوطني. أسّسوا النقّابات العمّالية والجمعيات الشبابيّة والنسائيّة والثقافية التي وصل عددها إلى 32 جمعية وبعثوا الدوريات التي ناهزت الأربعين. وكانت تلك الجمعيات والدوريات من أهمّ محطّات النشاط الشيوعي بالبلاد التونسية (1921-2021).
ففي هذا الكتاب مادة بيوغرافية لشخصيات أسهمت في الكفاح الوطني والاجتماعي في الفترة الممتدة بين سنتي 1921 و1963،وفيه أيضا أهم ما أنجزُوه من أحداث عبر عشرات السنين.
بين أيدينا إذن وثيقة لها الرّيادة في تجميع مثلِ هذا العدد من المسيرات لشيوعيّات وشيوعيّين في كتاب واحد يستفيد منه القارئ العادي والمختص.
يتوافق صدور الكتاب هذا مع الأنشطة التي يتم إنجازها خلال كامل سنة 2021، في إطار التظاهرات العلمية والفكرية إحياء لمئوية بعث أوّل نواة للنشاط الشيوعي بالبلاد التونسية وهو البرنامج الذي بادر به مخبر التراث بكلية الآداب والفنون والإنسانيات بمنوبة ومكتب التعاون الأكاديمي لمؤسسة روزا لوكسمبورغ.
-
صفاقس المحروسة
صفاقس المحروسة بسورها التاريخي الشاهق البديع ولكن أيضا بأوليائها وصلحائها ومشاهيرها ورموزها الذين نحتوا تاريخها الثقافي والديني والعلمي والسياسي. في هذا الكتاب تختلط الذكرى بالذاكرة وببقايا الصور التي ظلّت منحوتة في المخيال الجماعي وشهادة على المكان والزمان والانسان في محيط حاضرة صفاقس مدينة وأبراجا وجنانا وظهيرا، ولكن يحضر أولا وقبل كل شيء القلم التاريخي والانتروبولوجي بصرامته ودقّته حينا وبمنهجه التبسيطي والترغيبي أحيانا ليضفى مسحة علمية على تاريخ مدينة صفاقس وجهتها في محاولة للرفع من مكانة التاريخ المحلّي دون السقوط في محلية التاريخ.
Be the first to review “صفحات منسية من تاريخ الحركة اليسارية بتونس”