مؤلف | |
---|---|
توزيع | |
النوع | |
ترقيم دولي | 9789973336392 |
Langue | عربية |
المدرسة الدكتورالية للجامعة المواطنية
د.ت30.00
كتب ذات صلة
-
الشباب في الانتقال الديقراطي بتونس
للحديث عن دور الشباب في مجريات ما وقع بتونس منذ 14 جانفي / يناير 2011 يمكن العودة بمقدّمات الانفجار الذي انطلقت شرارته الأولى يوم 17 ديسمبر 2010 إلى سنوات طويلة خلت تخللتها حركات احتجاجية تفاوتت عمقا واتساعا وديمومة وتأثيرا. وبفضل التباعد التاريخي يمكن لنا الآن أن ننظر إلى الوراء التاريخي بعين أكثر قدرة على التقاط التفاصيل التي كانت حبلى بالجديد. فطوال العام الذي يفصلنا عن حرق محمد البوعزيزي نفسه توالت العلامات على ما كان يتعمّق من تآكل الشرعية وتقلص الفاعلية بالنسبة للكثير من الأشكال النضالية والأدوات التنظيمية والترابطات الحركية القديمة… وبالمقابل كانت أحزاب ومجموعات وحلقات وجمعيات سياسية جديدة آخذة بالنشوء والتبلور منبثقة من “قواعد اجتماعية” غير تقليدية هي إلى الشباب أقرب
-
المسار الانتخابي في الانتقال الديمقراطي
يتعرض هذا الكتاب إلى حلقة هامة من حلقات الانتقال الديمقراطي بتونس ويتناول الحيثيات والأسس والاجراءات والمفاهيم التي اعتمدتها انتخابات أدت إلى ميلاد المجلس التأسيسي الجديد بعد ثورة 14 جانفي(يناير) 2011 بتونس. وقد حاول فيه الكاتب الاستنجاد بمناهج التاريخ المباشر ومقاربات التاريخ الآني والقريب، معتمدا على خبرة المؤرخ وممارسة الناشط الحقوقي الذي تطوّع في اللجان المستقلة لانجاز الانتخابات في تونس
-
UGTT de Hached à Nobel Témoignage
Voici encore un récit témoignage, d’un ancien syndicaliste, Sadok Allouche, témoin oculaire et acteur important des activités des luttes des acquis et des diverses crises depuis la création de l’UGTT.
Cet ouvrage nous permet de comprendre, comment grâce à ses luttes à l’intérieur et à l’extérieur, l’UGTT a pu diffuser une prise de conscience sociale et politique au sein des travailleurs et des masses populaires tunisiennes ; et nous permet de comprendre le rôle déterminant joué par cette organisation syndicale dans le devenir du pays depuis la période coloniale jusqu’à nos jours.
-
أحداث افريل 1938
تهدف هذه السلسلة إلى توفير معرفة سياسية وثقافية تساعد على فهم التراكمات التي أدت إلى منعطف 14 جانفي 2011 الثوري، وتستجيب لما يتطلبه الحراك السياسي والاجتماعي الناشئ إثر هذا المنعطف وتساهم في توضيح السبل للتفاعل مع المرحلة القادمة وهي تتناول بالعرض والتحليل في لغة ومناهج مبسطة أهم المسائل من خلال أربعة محاور تتعلق أساسا بـ:
أهم المحطات التاريخية المعاصرة في تونس
أهم المنظمات والجمعيات والأحزاب على الساحة
تناول أهم المفاهيم بالشرح والتوضيح
العمل على تقديم أهم القضايا المساعدة على بناء المستقبل.
-
انتفاضة علي بن غذاهم
تهدف هذه السلسلة إلى توفير معرفة سياسية وثقافية تساعد على فهم التراكمات التي أدت إلى منعطف 14 جانفي 2011 الثوري، وتستجيب لما يتطلبه الحراك السياسي والاجتماعي الناشئ إثر هذا المنعطف وتساهم في توضيح السبل للتفاعل مع المرحلة القادمة وهي تتناول بالعرض والتحليل في لغة ومناهج مبسطة أهم المسائل من خلال أربعة محاور تتعلق أساسا بـ:
اهم المحطات التاريخية المعاصرة في تونس
اهم المنظمات والجمعيات والأحزاب على الساحة
تناول أهم المفاهيم بالشرح والتوضيح
العمل على تقديم أهم القضايا المساعدة على بناء المستقبل
-
الحريات الفردية و المساوات بتونس
فجرت ثورة تونس التي رفعت شعار “الشعب يريد” و “خبز، حرية، كرامة وطنية”، السجال العام في كل المسائل ورفعت الأصوات عالية تناقش” المقدس” و”المدنّس” نقاش اخترق كل المجتمع بمختلف مكوّناته وطبقاته ومشاربه وخلفياته وساهمت فيه مؤسسات الدولة والأحزاب والمجتمع المدني.
لعلّ من أهم المحاور التي شغلت الناس بتونس طيلة فترة “الانتقال الديمقراطي” هو ما تعلق بالحريات الفردية. ولئن ساهم دستور 2014 في تهدئة العاصفة عندما توصل الفرقاء إلى الإقرار بحرية المعتقد وحرية الضمير، إلا أنه ترك الباب مفتوحا لمزيد السجال عندما أقر في فصله الأول الصبغة الدينية لتونس.
بادر رئيس الجمهورية في 2017 ببعث لجنة تدرس “الحريات الفردية والمساواة” لتقترح الحلول المناسبة بهدف تطوير القوانين التونسية حسبما ينصّ عليه الدستور.
تناولت اللجنة المسائل المطروحة: حرية الفرد، حرية الضمير، مفهوم المواطنة، وناقشت الحقوق، وتعرّضت للمساواة في بعديها الجماعي والفردي.وطرحت ما توصلت إليه للنقاش.
وكانت النتيجة ان تعرضت أعمال اللجنة المسماة بـ: “كوليب” (COLIBE)إلى نقاش حاد اخترق المجتمع والنخبة وجنّد الأحزاب والجمعيات والمساجد والفضاءات الإعلامية تجنيدا لم يسبق له مثيل خاصة في موضوع المساواة بين المرأة والرجل في الميراث.
هذا الكتاب يضم مساهمة الجامعيين في السجال تقييما وتحليلا مستكشفا أبعاده وخفاياه. ففيه نقرأ أبعاد السجال بعين الأكاديمي في قضايا تهم المجتمع بين التحريم بل وحتى التكفير من جهة والتنوير من جهة ثانية.
-
التنوير والثورة
تمثل الثورات الحالية نقلة نوعية في التاريخ العربي، وفي الثقافة العربية أيضا. فإما ان تنتهي أحداثها إلى تعميق التنوير وتحقيق الحداثة السياسية والثقافية- وليس التنوير في جوهره إلا انتقالا بالافكار الحديثة من دائرة النخبة إلى الرأي العام وهذا ما نعنيه بدمقرطة الحداثة او انها ستأدي إلى أسر الشعوب العربية في عقلية الجماعة والسمع والطاعة والتقليد الأعمى والعبودية الطوعية. فدور المثقف في هذه الثورات ينبغي أن يكون أشد حضورا وقوّة(…)
يحاول هذا الكتاب أن يواكب تدارس الأسئلة الحارقة المطروحة على قضايا تطور المجتمعات العربية في زمن الثورة الراهنة.
-
نظرتان على تونس
يحاول المؤلف في هذا الكتاب بعين مصرية متلهفة أن ينقل صورة عن واقع التحوّل الديمقراطي بتونس ويبرز خفاياه وأسراره وصعوباته ونجاحاته وظروفه وأبعاده، تراه في جميع الحالات متفطنا يميّز ذلك التحوّل من خلال حواراته مع أهم الفاعلين السياسيين على اختلافهم من يساريين ويمينيين، حداثيين وأصوليين ومع الحقوقيين والمفكرين ومع شباب ناشطين على فطرتهم متحمسين لتحقيق أهداف الثورة من مواقع مختلفة.
Be the first to review “المدرسة الدكتورالية للجامعة المواطنية”